رُعُونَة الأَدَاء أَمْ حَنِيِنّ آلَمَاضٍى ..فُلّا تكَذَّبَى
-----------------------------
كُحْل آلَمَرار قَلََّبَّى
وَعْرَفََّتّها؟
فَما كنت بالََبَيْداء ضَنِيِنّ
بَلَّ هى كأَنْت تَمَّثَل العَرِيِنّ
لُبّؤة نَعُمَ
ولَكِنّها كأَنْت ترِيّد آن تستأسَدَّ وتَصَيَّد
فَلَّسَت أَنَا مَنّ كنت يآصَغِيرتى
ولا تدَعْى وتجَرَى حَدَّيثا
مَنّ قأَمَْ بمُسَاعَدَة الزَعِيم
لا تهَمَّه اى لُبّؤة مُهِمّا كأَنْت
وافٍٍعَلَّى للعُجَّة عِنْدَكى بَيَّضَ كَثِير
وافٍٍيقى لَنَْفَّسَكى
فَقَدَ اِنْتَهَى دوِرْكى
وافٍٍعَلَّى هآتِيِنّ الشويتِيْن
مَعَ أَسَد غَيَّرَى
فَلَقَدّ غَيَّرَت العَتَب
ولا عِتَآبَ مَعَكى
يا إمَرَّأة
====