أأحَبَّبَت ..أم أوهأَمَْ العَشِقَ أَحْيَأَها
-----------------------------
وشَبَّبَتَّ آن اشَمَّ عَبَّير خَدّوَدَّها أَلِفَوأَحَّ
ومَنَّعَتَنى الَنَْفَّسَ عَنْ أحَلَّى خَدّ هف ولأَحَّ
وساِقْتَنَى قُدُماًى لُبَّيَّتَها ،فُلَّمْ أَنْعَمَ بالََرأَحََّ
أيها العَطَّرَ...مَنّ أيِنّ أتت بك سَيِّدَة آلَمََلاَّح؟
فُلَّمْ يجَيْبَنَى....وأشأَحَّ
أرَغْبَة هى مَدََّفُّونة بالََقَلَبَ،لا يرادََ بها أن أرتأَحَّ
-------------
وأيَقِظتُنّى الرَوَّحَ تكَلَِّمَنْى عَنْ الحَبّ الَذَّى عَطِشَ
بكَيَّفَ أحَبّ وأنا أرى قَلََّبَّى ،قَدّ شاخََ وذَبَل وتَعَطَّشَ
أأهأَزَِّيّج فَرِحَ،وَزّغارََيَد أَسْمَعَها،وقَدّ بَعُدت والٍٍقَلَبَ طَنَّش
أيها الساقََى اروَنَى،،وبُحَّ لى بأنشوَدَّة العَذَآبَ
فَقَدَ تَعَكَّر أَلِفَُؤَاد وما أَصْبَحَ يحَسَك ياعِتَآبَ
وقَدّ تَعَوَّدَت عَلَّى أَلَّهََجَرَ والٍٍحِرْمآن،ولست بكَذَّآبَ
--------------
الحَبّ يأتى فِجّأة...كالَََمَرِضَ اللَعِيِنّ إذا اعَتَّمَل فيك عيأَه
فَمَنّ ذا الَذَّى يُمْنعه..فَأْلقَلَبَ لا زال يِنَّبَضَ بَكَّلّ ما اعترأَه
كَبَرت وإن صَغَرت ياعَمَّرَ،فإنك للحَبِيب تشَتَاقَ ..وهُوَأَهٍ
فَما آصَفَّى القَلَبَ إِذَا أَحَبَّ بصَدَقَ آلَمَلتاع الَوَْلْهآنَ
وما اكَذَّبَ الَنَْفَّسَ إن دارََت تَلِفَ ،ولا مَجََّيْب للعَطْشآنَ
فَأْلِحَبّ الِصّادََقَ لا يحَسَبَ بالََإِيَّأَمْ ولا بالََنَجْوَى أَوْ السَرَحَآنَ
---------------------------------
م/عَلاَء بيَوْمى
24/2/2013م