اليوم 11 يونيو..يوم الذكرى التى لا تفارقنى...
=-=-=-=-=--0-=-=-=-=--@@@@@@
فمنذ 22سنة غادرنى صديقى الحبيب ووالدى الحاج السيد محمد بيومى الى دار الحق وتركنى لدار الباطل والزباله.
لم اجد مثله رجلا صادقا احببنى فى الحياة ودوما كان يقف مع فى الحق..
رحمة الله عليك يا ابويا..
فلقد تركتنى الى الآن ملتاعا وحيد بدنيا اليأس والفراغ..
والله يرحمك ياحبيبى الغالى
والله من بعدك لم اجد صديقا مخلصا مثلك يا والدى الغالى
الله يرحمك
الله يرحمك ويصبرنى ويرحمنا جميعا يارب
بس يرحم الشرفاء بس يا والدى
غير كده ربنا ياخدهم جميعا يا بابا الحبيب والصديق الصدوق..
ابنك وصديقك وحبيبك ياغالى...علاء بيومى
واراك ان شاء الله بجنة الخلد
انشالله حتى من الباب..
مين عارف حيخش الجنة
والا النار الزبالة
والسلام..