منتديات آل أرناؤوط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اجتماعي .... عائلي ... يعمل على جمع عائلة أرناؤوط في جميع بلاد العالم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
آهلا وسهلا بجميع من انضم الينا،،،، منتديات آل أرناؤوط ترحب بالجميع أهلا بكم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 88 بتاريخ السبت يوليو 03, 2021 8:17 pm
المواضيع الأخيرة
» انت..لست قلبى؟؟
مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 6:15 am من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» استخراج تصريح الدفن وشهادة الوفاة للمتوفى
مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 6:10 am من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» شجرة عائلة الارناؤوطى المصرية
مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة Icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2015 8:01 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» المولد النبوى
مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة Icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2015 7:57 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» الذكرى 42 لنصر اكتوبر
مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 02, 2015 1:14 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» خداع العيون كلمات احمد رضا
مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 02, 2015 1:11 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى

»  ساعة توديع الاندال /كلمات احمد رضا
مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة Icon_minitimeالأحد أكتوبر 04, 2015 1:18 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» الى الاندال فى جميع انحاء العالم /كلمات احمد رضا
مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 08, 2015 2:06 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» رثاء للنخوة والشهامة المصرية
مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 18, 2015 1:57 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى


 

 مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسن علي الارناؤطي
المدير العام
المدير العام
حسن علي الارناؤطي


عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 15/09/2009

مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة Empty
مُساهمةموضوع: مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة   مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 7:10 am

مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة

لماذا يستحق شعب كوسوفا الاستقلال؟

بكر إسماعيل

لقد عانى الشعب الألباني في كوسوفا معاناة شديدة، وأنَّ تحت وطأة الاحتلال الصربي وتعرض لعمليات تعسف لا تطاق، على الرغم من أن أكثر من 98% من المسلمين، و95% قومية ألبانية.
هذا الشعب الكوسوفي العريق وقف صامدًا إزاء تلك الهجمات الشرسة التي كادت تعصف بحياته كلية في العديد من الأحيان.

وقد قدمت كل فئات الشعب وطوائفه من ساسة ومفكرين وتربويين وعلميين كل الجهود في سبيل الحفاظ على الهوية الألبانية وبقاء كوسوفا جبلا شامخًا لا تؤثر فيه الأحداث، ولا تهزه العواصف.

وبفضل تكاتف الجهود وإخلاص النية والعمل، وتوافر عوامل ومقومات الجهاد والكفاح تمكن الشعب الألباني من أن يثبت وجوده على الساحة العالمية فضلا عن الساحة البلقانية، وأثبت للعالم أجمع أن كوسوفا بكوادرها وروادها قادرة على أن تكون دولة ذات سيادة وقانون، ويحق لها الانخراط في سلك المجتمع الدولي كدولة مشاركة في عمليات النهضة والسلام على المستوى العالمي.

وكان ذلك ممكنا بسبب مرحلة العناء والعذاب الطويل التي عاشها وعايشها الشعب الألباني في كوسوفا؛ إذ إنه تعرض في معظم فترات حياته لعمليات إبادة على أعلى نطاق ومستوى، وقد آن الأوان وحانت الساعة لأن يتنفس الشعب الصعداء، وينعم بالحرية والاستقلال شأنه في ذلك شأن سائر شعوب العالم، لا سيما أنه يقوده الآن مجموعة من الساسة والمفكرين والعقلاء الذين هم ذوو بصيرة وخبرة بالأمور وإدارة الأزمات وشئون البلاد بمهارة وحكمة، وبالتالي.. فهم قادرون على تحقيق مبدأ الاستقرار وضمان العيش في سلم وأمان لكافة الأعراق الموجودة على أرض كوسوفا..

وربما ما يؤكد استحقاق كوسوفا للاستقلال والحرية ما نشرته جريدة "النيويورك تايمز" عن تلك المذابح المروعة التي ارتكبها الجيش الصربي في حق الألبان إبان الحرب العالمية الأولى.

وفي ما يلي ترجمة إلى العربية من الإنجليزية لنص المقال الذي نشرته الجريدة يوم 31 ديسمبر 1912 ليكون وثيقة وشاهدًا تاريخيا على ما نقول:

عناوين المقال:

الجيش الصربي وبحار من الدماء

آلاف من النساء والأطفال ذبحوا حسب التقارير المجرية

القتل أصبح رياضة صربية

التعذيب هي السياسة المتبعة للقضاء على المسلمين

نص المقال:

رسالة خاصة لصحيفة نيويورك تايمز

لندن- الثلاثاء 31 من ديسمبر 1912.


وصفت الرسالة الإخبارية الواردة من المجر إلى جريدة "ديلي تليجراف" الإنجليزية نقلا عن تقارير المسئولين المجر تفاصيل عمليات التعذيب في ألبانيا وأماكن أخرى، وأضاف المراسل أن خلال مسيرة الجيش الصربي عبر ألبانيا إلى البحر لم يكتف الصرب بقتل الألبان المسلحين، ولكن وحشيتهم لم تفرق بين المسلح والأعزل ولا بين الشباب والشيوخ والنساء والأطفال والرضع.
وأعلن الضباط الصرب في نشوة النصر أن الوسيلة المثلى لتهدئة ألبانيا هي التصفية النهائية للمسلمين الألبان، هذه السياسة تبناها جيش الاحتلال الصربي ووضعها في حيز التنفيذ، حيث قاموا بقتل 3000 شخص بين مدينتي كومانوفا - Kumanova وأوسكوب - Uskup بالإضافة إلى 5000 آخرين بالقرب من بريشتينا – Prishtina، كما حاصروا أرناؤوطة (سقطت أرناؤوطة) في يد الصرب بطريقة غير شرعية.

اخترع الجنود الصرب طرقا بشعة جديدة للتعذيب لإشباع حبهم للدم، فقد تم إحراق كل البيوت في العديد من القرى، وعند محاولة فرار أهالي هذه القرى من النيران، تم رشقهم بالرصاص مثل الفئران من قبل الصرب، وقتل الرجال أمام زوجاتهم وأولادهم وأمام أعين الأمهات كما مزق الصرب أجساد الأطفال.

قتل الأبرياء أصبح التسلية اليومية للجنود الصرب، وعند اكتشاف قطعة سلاح في أي منزل يقوم الصرب بقتل جميع سكان هذه المنازل رميا بالرصاص أو شنقا، وفي يوم واحد تجاوز عدد القتلى 36 شخصا.

وأعلن السكرتير السابق لرئيس الوزراء (الصربي) باسيتش أنه خلال رحلته ما بين بربرزرن - Prizren وبيا - Peja، لم ير شيئا غير طبيعي، في حين أنه قد تم حرق قرى بأكملها، وصفَّت المشانق على جوانب الطرقات، وكان الطريق المؤدي إلى جاكوفا - Gjakova أشبه بزقاق المشانق.

قصص التعذيب التي ارتكبت في ألبانيا ليس لها نهاية، والأعمال الإجرامية التي ارتكبت في بريلب وكوسوفا وويستشتزا فاقت كل ما تحمله الألبان تحت الحكم التركي.

روى أحد الألبان الفارين من برزرن إلى جراس حيث أتم دراسته في النمسا ما يلي: جرت العادة أن أي شخص يقوم بالإبلاغ عن ألباني تكون النتيجة إطلاق النار (من الصرب) على ذلك الألباني، لذلك لجأ كثيرون للهروب من ديونهم إلى هذه الطريقة، وبعد شنق الدائن بتهمة الخيانة يقوم المدين بشراء المنزل والمزرعة بأبخس الأسعار.

في مدينة أوسكب أطلق الجنود الصرب النيران على الألبان العزل في الطرقات، وتمادى الجنون إلى حد كبير، فإذا وجد سكين صيد في منزل يقتل صاحب المنزل بدون رأفة.

وقام القائد الصربي في مدينة فريسوفيتش بدعوة الفارين من الألبان إلى العودة وتسليم أسلحتهم، وعندما قبل الألبان وعادوا قتل الصرب 400 شخص منهم ولم يترك في مدينة فريسوفيتش (كوسوفا) سوى 6 عائلات مسلمة على قيد الحياة.

قتل الصرب المعتقلين في مدينة باما، في حين تم ذبح السكان في فاروس وبريشتينا، واعترف الضباط الصرب بأنهم تتبعوا الألبان وتفاخر أحد الضباط بأنه قتل تسع ألبان في يوم واحد.

وحتى خارج حدود ألبانيا قام الجنود الصرب باقتراف أبشع الجرائم، في قلعة نيش حيث احتجز أعداد من المساجين الأتراك قام الصرب بركل أحد الأتراك حتى الموت بتهمة تمرده على الأوامر.

أقر طبيب في منظمة الهلال الأحمر أنه وجد جثثا كثيرة لألبان كانوا مذبوحين بدون رحمة، بما في ذلك الشيوخ والنساء والأطفال الذين لم يتم استثناؤهم من المصير نفسه، وأضاف الطبيب أنه شاهد حرق القرى في صربيا القديمة كل يوم.

بالقرب من مدينة كراتوفو صف الجنرال ستفانوفيتش مئات من المساجين وقتلهم بالأسلحة الآلية.

أما الجنرال زيفكوفيتش فقد قام بقتل 950 من الوجهاء الألبان والأتراك بالقرب من سينتزا لأنهم عارضوا تقدمه.

ختاما، هذا المقال الذي اقتبسته الجريدة الأمريكية من أرشيف لندن الصحفي بتاريخ 31 ديسمبر 1912، قد يكون أكبر شاهد ودليل على حق كوسوفا في الاستقلال وأن تنعم بالحرية بعد غيابها سنوات طويلة وأزمنة عديدة، ونسيان ذلك الأنين تحت وطأة الجيش الصربي ومن يقومون بإدارته.


--------------------------------------------------------------------------------

خبير بالشأن الكوسوفي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقال صحفي نشر عام 1912 قد يكون خير دليل على حق كوسوفا في دولة مستقلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة كوسوفا
» كوسوفا عبر التاريخ
» اصل سكان (كوسوفا)
» كوسوفا.. استحقاق صعب بعد رحيل روجوفا
» استقلال كوسوفا على مرمى حجر.. أين العالم الإسلامي؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات آل أرناؤوط :: ساحة التاريخ و الحضارة :: عائلة أرناؤوط-
انتقل الى: