منتديات آل أرناؤوط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اجتماعي .... عائلي ... يعمل على جمع عائلة أرناؤوط في جميع بلاد العالم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
آهلا وسهلا بجميع من انضم الينا،،،، منتديات آل أرناؤوط ترحب بالجميع أهلا بكم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 12 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 12 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 88 بتاريخ السبت يوليو 03, 2021 8:17 pm
المواضيع الأخيرة
» انت..لست قلبى؟؟
طرائف العلماء Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 6:15 am من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» استخراج تصريح الدفن وشهادة الوفاة للمتوفى
طرائف العلماء Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 6:10 am من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» شجرة عائلة الارناؤوطى المصرية
طرائف العلماء Icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2015 8:01 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» المولد النبوى
طرائف العلماء Icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2015 7:57 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» الذكرى 42 لنصر اكتوبر
طرائف العلماء Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 02, 2015 1:14 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» خداع العيون كلمات احمد رضا
طرائف العلماء Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 02, 2015 1:11 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى

»  ساعة توديع الاندال /كلمات احمد رضا
طرائف العلماء Icon_minitimeالأحد أكتوبر 04, 2015 1:18 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» الى الاندال فى جميع انحاء العالم /كلمات احمد رضا
طرائف العلماء Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 08, 2015 2:06 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى

» رثاء للنخوة والشهامة المصرية
طرائف العلماء Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 18, 2015 1:57 pm من طرف احمد رضا الارناؤوطى


 

 طرائف العلماء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
وجدي ارناؤوط




عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 20/09/2009

طرائف العلماء Empty
مُساهمةموضوع: طرائف العلماء   طرائف العلماء Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 21, 2009 7:12 am

نظارة انشتاين

كان أينشتاين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه ، فلما أتاه النادل بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب منه أينشتاين أن يقرأها له فاعتذر النادل قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أميّ جاهل مثلك !

كبرياء فنان

ذات ليلة عاد الرسام العالمي بيكاسو إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه .
وعندما عرف بيكاسو ماهي المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد ..
سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهما ..
أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش ..
وعاد الصديق يسأل في دهشة : إذن لماذا أنت غاضب ؟! ..
أجاب بيكاسو وهو يحس بكبريائه قد جرحت : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي..

رد على الإهانة

ذهب كاتب شاب إلى الروائي المشهور إسكندر ديماس مؤلف رواية "الفرسان الثلاثة " وغيرها...... وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية
وفي الحال أجابه ديماس في سخرية وكبرياء: كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟
على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟

لماذا تزوجته ؟

عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية أغاثا كريستي : لماذا تزوجت واحداً من رجال الآثار ؟
قالت : لأني كلما كبرت ازدت قيمة عنده.


مقابلة صحفية

كان الكاتب الأمريكي مارك توين مغرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره
، وقلما كان يخرج من غرفة نومه !
وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، وعندما أخبرته زوجته بذلك قال لها : دعيه يدخل .....
غير أن الزوجة اعترضت قائلة : هذا لا يليق ..... هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟!
فأجابها مارك توين : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر!
-----------------------------------------------------
المخترع التعيس...... الكسندر جراهام بيل
رغم انه اخترع اهم اختراعات العصر وهو التيليفون الا انه كان يعتبر نفسه تعس الحظ.
لانه لا يستطيع الاتصال هاتفيا بأقرب المقربين اليه ،امه وزوجته ،وذلك لانهما كانتا مصابتين بالصمم .

غرور المشاهير
كان الكاتب الالمانى الشهير جوته صديقا لعبقرى الموسيقى بيتهوفن . وكان كل منهما معروفا بكبريائه .
ذات يوم ، وهما فى شارع فى مدينة فيينا ، يركبان عربة خيل تجمهر الناس حولهما وصفقوا حماسة.
قال جوته : ان الشهرة مزعجة تسلب الانسان حريته فلا يستطيع حتى ان يتنزه على هواه، العيون
مصوبه عليه فى كل مكان .
اجابه بيتهوفن :الحق معك وقد يبلغ الفضول بهؤلاء حدا يسعون لمعرفة من يكون برفقة الرجل العظيم.

نقد .. ونقد النقد
لما كتب الفيلسوف الألماني "شوبنهور" كتاب "العالم كإرادة وفكرة" تلقاه القراء بفتور وعدم مبالاة ..
وسمع وبنهور أحد النقاد يطعن في الكتاب أمامه، فقاله على الأثر :
- أن هذه الكتب مثلها مثل المرآة، اذا نظر فيها حمار فلا يتوقع أن يرى وجه ملاك.
---------------------------------------------------------
فولتير
الفيلسوف و الاديب لم يكن يستطيع الكتابة الا اذا امامه مجموعة من اقلام الرصاص و بعد أن ينتهي من الكتابة يحطمها
و يافها في الورقة التي كتب فيها ثم يضعها تحت و سادته و ينام .

بلزاك
الكاتب و القصصي الفرنسي الذي درس احوال عصره دراسة دقيقة .
من العادات الغريبة التي عرفت عنه انه كان يسير في احد الشولرع و يسجل ارقام المنازل في
و رفة ثم يجمع هذه الارقام فاذا كان المجموع مضاعفا للرقم ثلاثة , شعر بسعادة غامرة لانه كان يتفاءل بهذا الرقم ,
اما اذا لم يكن المجموع كذلك فانه يغير اتجاهه الى شارع آخر .
-----------------------------------------
برنارد شو
في حفلة ما جلست سيدة مدعية ومغرورة بجانب برنارد شو، فقال لها:
- سيدتي .. هل تقضين ليلة معي مقابل مليون جنيه إسترليني؟
فسارعت فورا إلى القول بأنها موافقة.
فقال برنارد شو:
- وهل من الممكن ان تقضي تلك الليلة مقابل عشرة جنيهات فقط؟
فغضبت تلك المدعية وقالت بحدة:
- عفوا .... ماذا تعتقدني؟
فقال برنادشو:
- سيدتي نحن متفقون على ما أنت ... لكننا نختلف على السعر فقط.
-----------------------------------
مواقف برناردشو الساخرة

يقول شو عن سخريته:
"إن أسلوبي في المزاح هو أن أقول الحقيقة".
و "أنه عندما يكون الشيء مُضحكاً ابحث عن الحقيقة الكامنة وراءه".
************ ********* ********* ********* ******.
وفي سخريته من استعباد الانكليز للتقاليد يقول:

" لن يكون الإنجليز أمّة عبيد،
إنهم أحرار في أن يصنعوا ما تسمح لهم به الحكومة والرأي العام.."‏
************ ********* ********* ********* ********
.وعن الذين يبالغون بالاهتمام بأناقتهم :

" إنه جنتلمان انظر إلى حذائه!! " .‏
************ ********* ********* ********* *
عن العاطلين عن العمل وعن إسعاد الآخرين :

" لاحقَّ لنا باستهلاك السعادة بغير إنتاجها إلاّ كحقنّنا باستهلاك الثروة بغير إنتاج."‏
. ************ ********* ********* ********* *******

وعن المبالغة في تقديم الطعّام للضّيوف يقول

" إن الأكل الكثير يقلّل من حفاوة اللقاء لأن الإنسان لا يتكلم وهو يأكل " !
************ ********* ********* ********* *

وحين قابله أحدُ الصحفيين الذي استأثر بالحديث كلّه
ولم يسمح له أن يتحدث كلمة واحدة

قال :
" فلّما انصرف سمحتُ له بنشر الحديث بشرط أن يكتفي بما قلت
ويحذف كل ما قال!!".
************ ********* ********* ********* *

يُذكر أن إحدى السيدات الأرستقراطيات سألت برناردشو "كم تقدر عمري؟"
فنظر اليها برناردشو واستغرق في التفكير،
ثم قال اذا أخذت في اعتباري أسنانك الناصعة البياض
والتي تتلألأ في فمك فسيكون عمرك 18 عاماً،
واذا أخذت في اعتباري لون شعرك الكستنائي فيمكن تقدير عمرك 19 عاما،
أما لو أخذت في اعتباري سلوكك فسيكون عمرك 20 عاما
فقالت بعد أن أطربها ما سمعت:
"شكرا علي رأيك اللطيف ولكن قل بصدق كم تعتقد أني أبلغ من العمر؟
" فأجابها على الفور: "اجمعي 18 + 19+20 تحصلين علي عمرك".
************ ********* ********* *********

.قبل اسبوعين من احتفال برناردشو بعيد ميلاده الثالث والتسعين
كتب إليه مدير احدى الشركات السينمائية الجديدة
راجيا فيه أن يأذن له بإخراج احدى رواياته لقاء اجر زهيد ،
معتذرا بأن الشركة ما زالت ناشئة ولا تستطيع دفع مبلغ كبير له
فرد عليه شو قائلا:
"أستطيع أن أنتظر حتى تكبر الشركة".
************ ********* ********* ********* *

دعي جورج برنارد شو إلى حفلة ،
وانزوى مع شابة جميلة في مكان ما يتحدثان فيه
وبعد انقضاء ساعة ظل يتحدث خلالها مادحاً في نفسه وفي عمله
التفت إلى الشابة وقال :
" لقد أطلنا الحديث عني،
وجاء دورك لتحدثيني عن نفسك ...
ما رأيك بمسرحيتي الأخيرة ؟ "
************ ********* ********* *********

ذات يوم قالت له امرأة رائعة الجمال:
"يعتبرك الناس أذكى البشر ويعتبرونني أجمل النساء،
فلو تزوجنا لجاء أولادنا أجمل الأولاد وأذكاهم."
ابتسم برنارد شو وقال :
" لكني أخشى يا سيدتي أن يأتي أولادنا على شاكلة أبيهم بالجمال،
وعلى شاكلة أمهم بالذكاء، وهنا تكون المصيبة الكبرى ."
************ ********* ********* ********* *
لما مُثّلت ملهاة برنارد شو " كانديدا " على أحد مسارح لندن
صفق لها الجمهور تصفيقا حادا
وتهافت الناس على تهنئة صاحبها بحرارة .
إلا أن سيدة مسنة ، غريبة الأطوار ،
التقته وهو خارج من المسرح وقالت له :
" يا برنارد شو إن ملهاتك لم تعجبني أبدا " .
فقال لها : " وأنا أيضا كذلك لم تعجبني،
ولكن ماذا بوسعنا أنا وأنت وحدنا أن نفعل
إزاء هذا الجمهور الغفير المعجب بها حتى الهوس ! "
************ ********* ********* ********* *

كان برنارد شو صديقا حميما لونستون تشرشل ، رئيس وزراء بريطانيا ،
وكان هذا يحب النكتة البارعة فيتحرش ببرنارد شو ليتلقى قوارص كلامه.
قال له تشرشل _وكان ضخم الجثة_ :
أن من يراك يا أخي برنارد _ وكان نحيل الجسم جدا_ يظن أن بلادنا تعاني أزمة اقتصادية حادة وأزمة جوع خانقة.
أجابه برنارد شو على الفور :
" ومن يراك أنت يا صاحبي يدرك سبب الأزمة "
************ ********* ********* ********* *

توجه جورج برنارد شو الى إحدى المكتبات التي تبيع كتباً مستعملة بثمن بخس،
فوقع نظره على كتاب يحوي بعض مسرحياته القديمة,
ولما فتحه هاله أن يرى أن هذه النسخة كان قد أهداها إلى صديق له
وكتب عليها بخط يده:
"إلى من قدّر الكلمة الحرة حق قدرها،
إلى الصديق العزيز مع أحر تحيات برنار شو".
اشترى برنارد شو هذه النسخة من البائع وكتب تحت الإهداء الأول :
"جورج برنارد شو يجدد تحياته الحارة إلى الصديق العزيز
الذي يقدّر الكلمة حق قدرها"
وأرسل النسخة بالبريد المضمون إلى ذلك الصديق .
************ ********* ********* ********* *

سألت سيدة حسناء برنارد شو ما هو الفرق بين المتفائل والمتشائم فأجابها:
"المتشائم يحكم علي من خلال سحنتي،
والمتفائل يحكم علي من خلال أدبي الفكه.
المتشائم ينظر إلى كعب حذائك
والمتفائل ينظر إلى وجهك الجذاب.
************ ********* ********* ********* *

كان برنارشو منهمكا بالكتابة
فقالت له سكرتيرته وكانت جميلة :
أن قريبة لك جاءت لتراك لحظة واحدة لأنها مسافرة وتريد أن تقبلك قبلة الوداع .
فأجابها برنار شو:
ألا تعرفين أني منشغل جداً في هذا الوقت ولا أحب أن أقابل أحداً .
ثم أضاف خذي منها أنت هذه القبلة
ثم استردها أنا منك حين أفرغ من عملي .
************ ********* ********* ********* *
حضر برناردشو حفلة خيرية وأثناء الأحتفال دعته إمرأة للرقص معها
فوافق ...
وهو يراقصها سألها عن عمرها
فقالت : خمس وعشرون !!
فضحك وقال لها: النساء لا يقلن أعمارهن أبدا ً،
وإن قلنها فهن يقلن نصف العمر فقط .
فقالت غاضبة : أتقصد أنني في الخمسين من عمري يا سيدي ؟؟؟
فرد عليها : بالضبط .
فصاحت به : إذا ً لماذا تراقصني ؟
رد عليها بكل هدوء :
أنسيت ِ أننا في حفلة خيرية سيدتي
--------------------------------
يُحكى أن غانـدي كان يجري بسرعة للحاق بقطار
... وقد بدأ القطار بالسير وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه إحدى فردتي حذائه
فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكة القطار !!!...
فتعجب أصدقاؤه: وسألوه ماحملك على مافعلت؟ لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
: فقال غاندي الحكيم

أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما !... فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده! ولن أستفيد أنــا منها أيضا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طرائف العلماء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات آل أرناؤوط :: القصص و الرويات-
انتقل الى: