كشف عمرو عمّار، الكاتب والباحث في الشؤون الاستراتيجية والسياسية، عن مجموعة من الأسلحة الخفية والتي
يمكن استخدامها لقتل المتظاهرين داخل التظاهر دون أن يكتشف أي أحد عن هوية منفذ الجريمة.
وقال عمار خلال حواره لبرنامج ''90 دقيقة '' المذاع على فضائية ''المحور''، الأربعاء، إن هذه الأسلحة متعددة منها ما
هو على شكل ''البايب'' الذي يستخدم للتدخين حيث يحتوي على 6 رصاصات وزناد، ونوع الرصاص يدعى''2-2''
وهي من الرصاصات المحرمة دولياً ومداها يصل إلى 1000 متر، والنوع الثاني من الأسلحة ''الخاتم'' والذي يحتوي
على 6 رصاصات يمكن أن تكون أقل من 9 مللم، أو ''البلي خرطوش '' الأقل من 2مللم والتي لا تصدر صوت، أو نوع
آخر من البلي مقاسه '' 3-4'' مللم وهو مختلف عن خرطوش الشرطة ولونه رصاصي.
وأضاف ''هذه الأسلحة تعطي تفسيراً لمقتل الشيخ عماد عفت والذي أثبت الطب الشرعي أنه توفى بخرطوش وهو على
بعد 1.5-2 متر من مصدر القذيفة وهذا ما يفسر تصريحات جهاز الشرطة عن عدم وجود نوع هذا الرصاص''،
وتحدث عما تدعى بـ ''القبضة'' وهذا سلاح فتاك لأن الرصاصة مقاسها 367 مللم وهي قادرة على تفجير فيل ضخم،
وهناك سلاح آخر هو سلاح الليزر الذي يتم تعبئته بالرصاص.
وأوضح أن تقرير الطب الشرعي أثبت أن هناك هناك 378 قتيلا بفتحة دخول وخروج، أي أن الرصاص أطلق من مسافة
قريبة جداً، لأن أسلحة الشرطة مداها من 20-25 متر ولكن حينما تكون الطلقة مداها 1 كيلوامتر فستدخل الطلقة وتخرج،
بالتالي التصويب على متظاهري رابعة كان عن قرب.
كشف عمرو عمّار، الكاتب والباحث في الشؤون الاستراتيجية والسياسية، عن مجموعة من الأسلحة الخفية والتي يمكن
استخدامها لقتل المتظاهرين داخل التظاهر دون أن يكتشف أي أحد عن هوية منفذ الجريمة.
أضافة الى ما هو منشور يوجد الاخطر وهو بندقية على شكل شمسية يد والزناد بيد الشمسية وكل المطلوب توجيه سن
الشمسية الى من يريد قتلة وهى بلا صوت مكتومة الصوت وبلا رد فعل ملحوظ .
كما يوجد سلاح خطير جدا وهو الدبابيس القاتلة وكل المطلوب احداث شكة للمطلوب قتلة ليقتل بعد دقائق قليلة
بفعل السموم